دعـــاء دلائـــل القرأن
بسم الله الرّحمن الرّحيم
1. إلي حضرة النبيِّ المُصْطَفَى سَيِّدِنا مُحمّدٍ صلى الله عليه وسلم وّعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِين الفاتحة .....
2. ثُمَّ الى حَضْرَةِ الْقُطْبِ الرَّبَّاني والْغَيْثِ الصَّمَدَاني سَيِّدِي الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلاَنِيّ وَأَئِمَّةِ الأَرْبَعَةِ رََضِيَ الله عَنْهُمْ الفاتحة ....
3. ثم الى حضرة اولياءالله الِكـرام وامباه عبد الجليل وامباه عبدالقهّـار وامباه سيوا نكارا وامباه سانوسي وامباه يس وامباه رِفاعِىّ وامباه احمد بَشِيْرقدَّس الله سِرَّهم ونوَّرَ ضريحهم ويُعلِى درجاتِهم واَعادَ علينا مِن بركاتِهِمْ واَمْطَرَ عَلَيْنا غَيْثَ كراماتِهِم الفاتحة .........
4. ثُمَّ إلى حَضْرَةِ مَنْ أَجَازَنِي الشَّيْخِ مُحمّد نُوْر فُؤَدِي إِلى الْمُنْتَهَى شَيْئٌ لله لَهُمُ الفاتحة ..... ( ثمّ قراءة القرأن ) ثم دعاء...
الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِين وَالصَّلاَةُ والسّلاَمُ عَلَى أشْرَفِ الأنْبِيَاء والْمُرْسَلِيْن سيّدنا و مولانا محمد وعلى آله وأَصْحَابِه أجْمين اللّهمّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِجَاهِ نَبِيِّكَ الْكَرِيمِ وَبِحُرْمَةِ الْقُرْأنِ الْعَظِيم أَنْ تَوَسَّعَ عَلَيْنَا وَ على أوْلاَدِنَا وأصْحَابِنَا وَمَنْ أَوْصَانَا بِالدُّعَاء .اَللّهُمَّ يَا مُؤْنِسَ كُلَّ وَحِيْدٍ وَيَاصَاحِبَ كُلِّ فَرِيْدٍ وَيَاقَرِيْبًا غَيْرَ بَعِيْدٍ وَيَا شَهِيًْدًا غَيْرَ غَائِبٍ وَيَا غَالِبًا غَيْرَ مَغْلُوْبٍ. اللّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فى الدّنْيَا حَسَنَةً وَفى الأخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَّدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّءْ لَنَا مِنْ أمْرِنَا رَشَدًا.اللّهمَّ افْتَحْ لَنَـا فُتُوْحَ الْعَارِفِين. اللهم يَسِّرْ لَـنَا أُمُوْرَنَا مَعَ الرَّاحَةِ لِقُلُوبِنَا وَاَبْدَانِنَا وَالسَّلاَمَةِ والْعَافِيَةِ فى الدِّيْنِ وَ الدُّنْيَا واْلأخِرَةِ. أَسْــأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ الله الرحمن الرحيم الْحَيِّ الْقَيُّومِ الَّذِي لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ . أَسْــأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ الله الرحمن الرحيم الْحَيِّ الْقَيُّومِ الَّذِي عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ وَخَشَعَتْ لَهُ اْلأَصْوَاتُ وَوَجِلَتْ مِنْهُ الْقُلُوْبُ أنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا محمدٍ. اللّهمَّ اجْعَلِ الْقُرْأنَ لَـنَا فى الدُّنْيَا قَرِيْنًا وفى الْقَبْرِ مُؤْنِسًا وفى الْقِيَامَةِ شَفِيْعًا وعلى الصِّرَاطِ نُوْرًا و إلى الْجَنَّةِ رَفِيْقًا وَمِنَ النَّارِ سِتْرًا وَحِجَابًا وَإِلَى الْخَيْرَاتِ كُلِّهَا دَلِيْلاً وَإمَامًا بِفَضْلِكَ وَجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ يَآ أَرْحَمَ الرَّاحِمِين. وَأنْ تَجْعَلَ لِي مِنْ اُمُوْرِي فَرَجًا وَمَخْرَجًا وَتَقْضِيَ حَاجَتِي فى الدين والدُّنْيَا والأخِرَةِ بِجَاهِ القُطْبِ الرَّبَّاني سَيّدِنَا الشّيخ عبد القادر الْجِيْلانِي قَدَّسَ الله سِرَّهُ وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُ وَيُعْلِي دَرَجَاتِهِ وأَعَادَ عَليْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِ وَبِرِّهِ آمين .يَاسُلْطَانَ الْعَارِفِين سيِّدِي الشَّيخ عَبْدَ الْقَادِرِ الْجِيْلاَني إِنِّى أَتَوَسَّلُ إلَيْكَ إلى رَبِّ الْبَرِيَّةِ بِتَسْهِيْلِ اُمُوْرِي فى الدِّيْنِ والدُّنْيَا والأخرة. اللّهمّ أوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَمَااسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ وَمَا دَعَوْنَاهُ إلى حَضْرَةِ النّبيّ المُصطفى سيدنا ومَولانا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين. اللّهمّ أوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَمَااسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ وَمَا دَعَوْنَاهُ إلى حَضْرَةِ القُطْبِ الرَّبَّاني سَيّدِنَا الشّيخ عبد القادر الْجِيْلانِي وَأَئِمَّةِ الأَرْبَعَةِ رََضِيَ الله عَنْهُمْ . اللّهمّ أوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَمَااسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ وَمَا دَعَوْنَاهُ إلى حَضْرَةِ اولياءالله الِكرام امباه عبد الجليل و امباه عبدالقــهّـار وامباه سيوا نكارا وامباه سانوسي وامباه يس وامباه رِفاعِىّ وامباه جَعْفَرْ صَادِقْ وامباه عُمَرْ سَعِيْدسُونَان مورييا وامباه اَحْمَدْ بَشِيْر قدَّس الله سِرَّهم وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُمْ ويُعلِى درجاتِهم واَعادَ علينا مِن بركاتِهِمْ واَمْطَرَ عَلَيْنا غَيْثَ كراماتِهِم اللّهمّ أوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَمَااسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ وَمَا دَعَوْنَاهُ إلى حَضْرَةِ الشّيخ مُحَمَّد نور فُؤدي وَزَوْجَتِهِ وَاُصُولِهِ وَفُرُوْعِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ أجمعِين. اللّهمّ أوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَمَااسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ وَمَا دَعَوْنَاهُ إلى حَضْرَةِ اَهْلِ القُبُوْرِ مِنَ المسلمين والمسلمات خُصُوْصًا إلى رُوْحِ شَيْخِي وَمَشَايِخِهِ غَفَرَ اللهُ ذُنُوْبَهُم وَيُعْلِى دَرَجَاتِهم .وَصَلَّى الله عَلَى سيدنا و مولانا محمد وعلى آله وصحْبه أجمعين سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وسلامٌ على المرسلين والحمد للهِ ربِّ العالمين. آمين ~
هكذا عن شيخنا الحاجّ يس عن شيخه العارف بالله الحاجّ سانوسيّ
كتبه الحاجّ أحمد بشير جكولا قدس .